أيها القس
ألا باركت لي ذنوبي
فأنا
لا أملك سواها
لم ترضى لي أيامى
أن افعل صواباً
وما جئت لأعترف لبشر
وسيط لمن بالسماء
فإلهى بجانبي دائما
ولا يحتاج لوسطاء
مالك تتعجب من أمرى
أرى سؤالك بعينيك
كيف ألم بوجود الرب وأتمادى في الخطأ؟
من منا تذكر الرب عند الخطأ
أتعرف ذنبي الأكبر
لا لم أزهق الروح أو أغتصب الفرج
لا لم أغتصب مال فقير
لم أضع سم بدواء وإدعيت أنى الطبيب
لم أدافع عن باطل مدعياً أنه الحق
لكنى جئت لأسئلك أين كنت بالماضى
فأنت لم تولد قس
ولا محاطاً بأجنحة النعيم
لكنك
مرتكب آثام وتبت إلي البارئ
أيها القس
أبالنعيم متسعاً لأمثالي
أم كتب عليَ غضب الدنيا
وجحيم لطالما ملأت بها نهاياتى
أيها القس
إمضى بطريقك
فما كان اليسوع ليقف لأمثالي
ولا العذراء كانت لتغسل ذنوبي
أعلم أنى مذنب للنهاية
أعلم أنى ولدت وسأموت
بلا هدف أو غاية
أعلم أنك مللت حديثى
المدنث بالذنوب والخطايا
جئتك اليوم أيها القس
متمنياً
إن كان بقلبك سلطان وإيمان
أن تسأل الرب
أن يعجل لي النهاية
ألا باركت لي ذنوبي
فأنا
لا أملك سواها
لم ترضى لي أيامى
أن افعل صواباً
وما جئت لأعترف لبشر
وسيط لمن بالسماء
فإلهى بجانبي دائما
ولا يحتاج لوسطاء
مالك تتعجب من أمرى
أرى سؤالك بعينيك
كيف ألم بوجود الرب وأتمادى في الخطأ؟
من منا تذكر الرب عند الخطأ
أتعرف ذنبي الأكبر
لا لم أزهق الروح أو أغتصب الفرج
لا لم أغتصب مال فقير
لم أضع سم بدواء وإدعيت أنى الطبيب
لم أدافع عن باطل مدعياً أنه الحق
لكنى جئت لأسئلك أين كنت بالماضى
فأنت لم تولد قس
ولا محاطاً بأجنحة النعيم
لكنك
مرتكب آثام وتبت إلي البارئ
أيها القس
أبالنعيم متسعاً لأمثالي
أم كتب عليَ غضب الدنيا
وجحيم لطالما ملأت بها نهاياتى
أيها القس
إمضى بطريقك
فما كان اليسوع ليقف لأمثالي
ولا العذراء كانت لتغسل ذنوبي
أعلم أنى مذنب للنهاية
أعلم أنى ولدت وسأموت
بلا هدف أو غاية
أعلم أنك مللت حديثى
المدنث بالذنوب والخطايا
جئتك اليوم أيها القس
متمنياً
إن كان بقلبك سلطان وإيمان
أن تسأل الرب
أن يعجل لي النهاية